ليفاندوفسكي يشعر بالاستراحة في البارسا ويعتبر النادي بيته الحالي، إلا أن إدارة النادي تدرك احترافية اللاعب واستعداده للتعامل مع أي قرارات مستقبلية قد تؤثر على مشواره.
وفي حال ظهرت شكوك حول استمراره، فإن ليفاندوفسكي لن يكون عائقًا أمام أي خطوة تصب في مصلحة الطرفين، كما أشار التقرير.
حتى الآن، يرغب البارسا في اتفاقية اجتماع مع اللاعب في فبراير لتمديد اتفاقيةه حتى عام 2026، ولكن إذا استمر تراجع مستواه، فسيتم إعادة تقييم مستقبله.