وحتى فكرة عودته مؤقتًا إلى فنربخشة ليست ضمن الحسابات، حيث يظل النادي الملكي ملتزمًا بممضى تطوير اللاعب داخل الفريق.
على صعيد آخر، بدأ غولر في التأقلم بشكل أحسن داخل غرفة الملابس، حيث أصبحت علاقته بزملائه أكثر سلاسة، مدعومة بتحسن ملحوظ في مستواه باللغة البريطانية، مما ساهم في تعزيز تواصله مع الجميع.
ورغم ذلك، لا يزال الجهاز الفني يواصل العمل على تصحيح بعض الجوانب الخط الدفاعية في أسلوبه، وهي نقطة يعتبرها أنشيلوتي حاسمة لتأمين حصوله على المزيد من الفرص في قادم اللقاءات.