المقال جاء على النحو التالي:
“لحظة الوداع الصامتة.. في مثل هذا اليوم قبل خمس سنوات، لعب الأسطورة ليونيل ميسي آخر لقاءله مع البارسا أمام المشجعين.”
“كان ذلك في 7 مارس 2020، عندما واجه الفريق ريال سوسيداد في الجولة 27 من الليغا، دون أن يدرك أحد أن العالم سيُغلق بعد أيام بسبب جائحة كورونا.”
“لقاءلم نعلم أنها الأخيرة.. ميسي سجل حينها هدف مرمى التتويج في الدقيقة 81 من ضربة جزاء لم يُطالب بها أي لاعب، ولم يرها الجمهور في الميدان.”
“بعد استئناف الليغا، لم يكن ميسي في الكامب نو، بل كان لاعبًا في بي إس جي، وعندما عاد لابورتا لرئاسة البارسا، خذل وعوده بإبقاء ميسي، ما أدى إلى رحيله بطريقة قاسية.”
“الفريق التي لعبت في ذلك اليوم ضمت بيكيه، بوسكيتس، غريزمان، وبرايثوايت.. والآن لم يتبقَ منهم أحد.”