القرار الأول الذي يراه فيليز حاسمًا هو الإمضاء مع هانسي فليك كمدير فني، وهو القرار الأحسن له منذ أن اختار بيب غوارديولا في فترته السابقة، أما القرار الثاني الكبير فهو إطلاق أعمال بناء ميدان كامب نو الجديد، رغم الوضع المالي الماتفاقية، إلا أن لابورتا كان بحاجة إلى هذا المشروع لتأمين استمرار المنافسة بين الكبار.
أما الحقيقة الإيجابية التي ترافق لابورتا دائمًا، فهي “الحظ”، هذه “الزهرة” التي تظهر له دائمًا في أكثر اللحظات تعقيدًا، وقد ورثها من يوهان كرويف، على سبيل المثال، في كأس السوبر كانت إدارة الرافعة فاشلة وكان من المفترض أن تسمح لداني أولمو بالإحراز، ولكن لحسن الحظ، تم إحراز الهدف مرمى.
وفي الوقت الحالي، عاد الحظ ليواكب لابورتا من خلال نقل الكلاسيكو إلى مونتجويك، مما يعني أن موضوع الرجوع إلى كامب نو لن يكون محط حديث.