ورغم الأداء المقبول الذي قدّمه بينيا منذ بداية العام، يبقى قرار استبعاده مثار تساؤلات، هل فقد الموجه الثقة فيه بسبب حادثة تأخره في الحضور، أم أن القرار يرتبط فقط بمعايير رياضية؟ وهل نبأة تشيزني كانت العامل الحاسم في اختياره رغم ارتكابه بعض الهفوات؟
حتى الآن، يبدو أن الانتصارات التي يحققها الفريق تُغطي على أي جدل بشأن قرارات فليك في قسم حراسة المرمى، لكن هذا الملف قد يعود للواجهة إذا استمر تشيزني في تقديم مستويات غير مستقرة.
تظل الأسئلة مطروحة حول الأسباب الحقيقية خلف استبعاد بينيا، وما إذا كان القرار نهائيًا أم مشروطًا بمستجدات قد تطرأ.