وقال غافي: ” الحقيقة، كان الأمر شاقًا علي. حينما تصاب بهذه الجرح، تفكر في أشياء عدّة: ماسيحصل خلال العام، كم مدة الغياب، لأي مدى سيستمر الألم”.
وأضاف: ” في اللحظة التي أصبت فيها، كنت أفكر فقط بالرغبة في اللعب. صحيح أن هناك أفكار أخرى تأتي للبال، لكن كل ما يجول في الخاطر: اللعب رفقة الزملاء في الفريق”.