هذا الأمر دفع البعض إلى مطالبة الهلال برحيله في أقرب فرصة ممكنة، لكن مع عدم وصول عروض للحصول على خدماته، اتجهت المطالب إلى ضرورة قيام الإدارة بفسخ اتفاقيةه.
الأمر الذي تناوله الإعلامي الرياضي ناصر الجديع لتوضيحه بشكل مفصل، إذ قال:
“العلاقة بين نيمار والهلال ليست ثنائية فقط، ولكنّ هناك طرفًا ثالثًا رئيسًا وهو لجنة الاستقطاب مثله مثل رونالدو وبنزيما ومحرز فهم سفراء، تم التعاقد معهم ضمن مشروع رياضي سياحي ترفيهي.
“العقود معهم ضمن مزايا وواجبات مختلفة ولا تتعلق بكرة الساحرة فقط، والشق الذي يملكه الهلال هو إحرازه أو عدم إحرازه وإشراكه من عدمه، وآخر يكمن في متابعة اللاعب ورفع التقارير عنه.
“لا يملك الهلال الصلاحية لإنهاء اتفاقية أو إعارة مؤقتة نيمار، لا يملك النادي أي صلاحية تتعلق باتفاقية اللاعب دون الرجوع إلى لجنة الاستقطاب والمشروع الرياضي بشكل عام”.