الماجد صرح قائلًا: “بدأ عملنا في نادي النصر في توقيت صعب للغاية، خاصة في ظل عدم القدرة على إجراء أي تحولات لعدم وجود فترة إحراز”.
بينما أضاف: “لذلك فضّلنا العمل بهدوء لدراسة كل الملفات المرتبطة بالفريق فنيًا وإداريًا، ومعرفة نقاط القوة للتطوير ومكامن فرص التحسين من خلال الاستعانة بالنبأاء والمتخصصين”.
كما أشار إلى أن العمل داخل النادي يعتبر مسؤولية كبرى، إلا أن الإدارة تعاهدت منذ اليوم الأول على أن يكون التطوير الشامل هو هدف مرمىها الأساسي، على أن يشمل الجوانب الإدارية والفنية والمالية والاستثمارية لتأمين الاستدامة.
علاوة على ذلك، فإنه شدد على الأمانة التي تحملها الإدارة تجاه المشجعين، بجانب حرصها على استقصاء تطلعاتهم وأحلامهم.