شهدت مستويات فيرمينو مع الراقي تراجعًا ملحوظًا، مما أثر على فعاليته في خط الهجوم، وبالتالي تسبب في قلق المشجعين والنادي على حد سواء.
في ظل هذا التراجع، أصبح إيفان توني الخيار الأول في خط الهجوم، حيث أثبت نفسه كعنصر فعال وقادر على إحراز الشباك المهتزة، ومع تزايد الاعتماد على اللاعب البريطاني، بدأت فرص استمرار فيرمينو ضمن القائمة المحلية تتقلص.
وبعد تعاقد الأهلي مع ويندرسون جالينو قادمًا من صفوف نادي بورتو البرتغالي، يقوم حاليًا الموجه الألماني الشاب ماتياس يايسله بإعادة تقييم خياراته الهجومية، حيث يتجه إلى عدم إحراز فيرمينو في قائمة فريقه المحلية مكتفيًا بتواجده آسيويًا فقط.