لا يُعد تشيزني مجرد لاعب مهم داخل الميدان، بل يحظى أيضًا بمكانة خاصة داخل غرفة الملابس والإدارة، حيث يُعرف بشخصيته القوية وروحه المرحة.
إدارة البارسا الرياضية، بقيادة ديكو، ستجلس معه في نهاية العام لمناقشة مستقبله، خاصة بعد عودته القوية، التي قد تدفعه لإعادة التفكير في قرار الاعتزال.
الهدف مرمى الأكبر لتشيزني حاليًا هو الوصول إلى نهائي مسابقة البطولة أبطال أوروبا في ميونيخ يوم 31 مايو، فهل يكون ذلك مشهده الأخير مع البارسا، أم أن التجديد سيكتب فصلًا جديدًا في مشواره؟