حيث اعتبر البعض أن هذه الخطوة قد تكون بمثابة تمهيد لرجوع المهيدب إلى رئاسة النصر، والتي سبق وأن تولاها في 21 يونيو الماضي، إلا أنه استقال بعدها بشهرين تقريبًا.
بينما رأى أخرين أن تبرعه هو مجرد دعم للنادي في ظل الأزمة المالية التي يعاني منها في الوقت الحالي، والتي تعيق إبرامه لتعاقدات قوية هذا الشتاء.
ومع تزايد الضغوط على الإدارة الحالية، قد يجد المهيدب نفسه في موقع مثالي للرجوع، خاصة إذا كانت هناك رغبة من المشجعين في عودته، فهل سيستغل المهيدب هذه اللحظة ويعود للعالمي من جديد؟