هذا القرار كان كفيل جدا بهدم كل القواعد والاسس التي كان يعمل عليها تشافي من حيث ال DNA الخاص بالنادي ، ولكن كل شي انتهى في لحظة مزاجيه من لابورتا وديكو.
الامور لم تقف عند هذا الحد بل ان رئيس النادي بعد اول عشرة انتصارات بدأ في قرع الطبول والتفاخر بخمسات وستات السيد فليك حتى في حفل الكرة الذهبية ترك كل شيء وتغنى بالامتصدر الهدافين امام الجمهور دون ان يصبر ويرى كيف ستكون الخواتيم.
الارقام تقول ان البارسا في العام الماضي ومع الموجه العشبي السيء التعيس المخرب الذي لا يفقه شي تشافي لعب 38 جولة خسر في 5 جولات فقط، اما في هذا العام مع الاسطورة في عالم التدريب ومبتكر خطط التسلل هانزي فليك لعب البرسا 18 جولة خسر في 4 حتى اللحظة.
هل هي نقمة تشافي بدأت في الفريق حاليا ؟!