رغم أن الأمر قد يبدو بسيطًا، إلا أنه يعد إنجازًا مهمًا للنادي، خاصة أنه يمنح هانز فليك استراحة كبيرة، إذ يفتقد فقط مارك برنال وتير شتيغن بسبب إصابات غير عضلية.
يعود هذا التحسن إلى التحولات الهيكلية في مجال المداواة الطاستغناءي والإعداد البدني، والتي أسهمت في رفع جاهزية اللاعبين بشكل ملحوظ.
وصرح ذلك بيدري بقوله: “نحن نعمل أكثر من ذي قبل، والموجهون البدنيون الجدد أحدثوا فرقًا واضحًا، فالفريق لم يعد يتراجع بعد الدقيقة 70 أو 80، بل يحافظ على مستواه البدني طوال اللقاء.”
ومن أبرز الأمثلة على هذا التحول الكبير، حالة بيدري نفسه، الذي شهد تطورًا مذهلًا في جاهزيته البدنية، ليصبح أكثر قدرة على الصمود طوال اللقاءات.