وفقا لصحيفة ماركا، فإن الأزمة المالية لالبارسا أثرت بشكل واضح على إحراز الصفقات الجديدة مثل داني أولمو، كما تاقتراحت استراتيجيات “الرافعات الاقتصادية” لانتقادات واسعة دون استقصاء نتائج ملموسة، ومن جهة أخرى، تعثر مشروع ميدان الكامب نو الجديد رغم خطط الرجوع إليه، حيث تم تأجيله إلى العام المقبل.
حتى اتفاقية الرعاية مع نايكي واجه اضطرابات كادت أن تنهي الشراكة، لكن تم إصلاح الوضع بوساطة خاصة، وهذه التحديات تعكس صعوبة استقصاء التوازن بين الأزمات المالية والرياضية التي يعيشها النادي.