على الجانب الآخر، يعاني إشبيلية من تذبذب في النتائج، حيث مساواة سلبي في ثلاث من آخر أربع مواجهات له في الليغا.
تؤكد الأرقام أن البارسا يمثل أكبر اتفاقيةة لإشبيلية في هذا القرن، حيث لم يحقق الفريق الأندلسي سوى انتصار واحد على البلوغرانا في المسابقة البطولة الإسباني خلال آخر 15 عامًا.
وكان آخر تتويج لإشبيلية على البارسا في الليغا يعود إلى موسم 2015-2016، عندما انتصر بنتيجة 2-1 تحت قيادة الموجه أوناي إيمري.
يزيد من صعوبة مهمة إشبيلية في هذه المواجهة الغيابات العديدة التي يعاني منها الفريق، حيث يفتقد خدمات كل من لوكونغا، آدامز، كارمونا، ونيانزو، مما يجبر الموجه غارسيا بيمينتا على الاعتماد على لاعبي الأكاديمية لتعويض هذه النواقص.
فهل ينجح إشبيلية في انكمضى هيمنة الفريق الكتالوني، أم يواصل البلوغرانا تفوقه التاريخي …؟!