على النقيض، خلال فترة غياب فينيسيوس للتعليق، خاض النادي الملكي مباراتين حقق فيهما انتصارين وسجل 7 أمتصدر الهدافين، ما يثير علامات استفهام حول تأثير اللاعب البرازيلي على المنظومة الهجومية للفريق بعد عودته.
غياب الحلول الهجومية، سوء توظيف فينيسيوس في اللقاءات الأخيرة، والاعتماد المفرط عليه من قبل كارلو أنشيلوتي، كلها عوامل ساهمت في هذا التراجع، ما يضع الموجه الإيطالي تحت ضغط كبير، خاصة مع ظهور فينيسيوس بشكل باهت وفشله في تقديم الإضافة، ليصبح عبئًا ثقيلًا على النادي الملكي في المرحلة الحاسمة من العام.