وفقًا لصحيفة ماركا الإسبانية، فإن على الرغم من المخاطر المالية، يغيب أي معارضة داخلية من أعضاء النادي تجاه سياسات لابورتا، وبدلاً من ذلك، يُركز الأعضاء والمشجعين على الإنجازات الرياضية، مثل احتمالية تعاقد البارسا مع داني أولمو، الذي يُعتبر إنجازًا كبيرًا رغم كونه جزءًا من هذه السياسة المالية.
يواجه البارسا ضغوطًا مستمرة من المسابقة البطولة الإسباني، لكن لابورتا يستمر في استخدام الرافعات المالية كحل مؤقت، كما يحصل النادي على دعم من جهات أخرى لتسهيل هذه العمليات، مما يمنحه مساحة للاستمرار دون اختناق مالي.
في سياق آخر، يقدم رافائيل لوزان، المسؤول الجديد عن الاتحاد الإسباني، نفسه كشخصية متصالحة وهادئة بعد الأزمات السابقة، ومع ذلك، قد تكون القرارات القادمة من المسيد حكمة العليا أو الحكومة حاسمة في تحديد ممضى الاتحاد.