في موسمه الثاني مع البارسا، أصبح أداء اللاعب الإسباني ممتازًا، وذلك بعد أن واجه صعوبة في التكيف في موسمه الأول مع الفريق الكتالوني الذي عانى من صعوبات كبيرة ولم يحقق أي لقب.
ومع مرور الوقت، أثبت مارتينيز نفسه كقائد حقيقي في قلب الخط الدفاع، حيث اعتمد عليه الموجه هانسي فليك بشكل كبير نظرًا لنبأته وأدائه المتميز.
هذا التحول اللافت في مستواه جعل منه أحد الأعمدة الأساسية في خط خط الدفاع الفريق إلى جانب كوبارسي مما يعكس قوة شخصيته وثقة الموجه في قدراته.