جوليان ألفاريز لم يُبدِ أي اعتراض عند إلغاء ركلة الجزاء التي سددها، وهو أمر نادر بالنسبة للاعب أرجنتيني في لحظة حاسمة كهذه.
البطاقة الصفراء التي تلقاها كليمان لينجليت بعد عرقلته لمبابي كان يمكن أن تتحول بسهولة إلى بطاقة إبعاد، كونه كان اللاعب الأخير ولم تكن هناك فرصة للتدخل على الكرة.
دهس أنخيل كوريا لإبراهيم دياز في النصف المباراة الثاني لم يُثر نفس الجدل الذي أُثير حول دهس أوريلين تشواميني للينو قبل أسااستغناء، رغم احتساب الحالة الأخيرة كضربة جزاء.