ورغم ذلك، تواجه هذه الخطوة عقبة كبيرة، إذ يتضمن اتفاقية اللاعب بندًا يسمح له بالمغادرة إذا لم يتم إحرازه قبل 31 ديسمبر، مما يعكس تناقضًا في موقف البارسا، وقد يجادل المجلس قائلًا: “كيف تقدم شكوى وأنت من وافق على هذا الشرط مسبقًا؟”.
يمتلك المجلس مخرجًا سهلاً يتمثل في تأكيد أن القضية تخضع لاختصاص رابطة الليغا والاتحاد الإسباني، ما يعفيه من التدخل، ومع حقيقة أن رئيس المجلس الأعلى للرياضة مشجع لالنادي الملكي، فمن غير المرجح أن يرغب في التورط في هذا الخلاف، مما يزيد من احتمالات رفض الرغبة.