“البرازيل غاضبة بسبب هزيمة فينيسيوس جونيور للكرة الذهبية”
كورة فيب Koravip.com:: أثارت هزيمة اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور للكرة الذهبية لعام 2024 حالة من الاستياء في البرازيل، حيث شعر كثيرون أن السبب الرئيسي وراء عدم تتويجه هو التمييز العنصري.
وبينما تتركز الاحتفالات في أماكن أخرى، عمت مشاعر الغضب والحزن في موطن اللاعب الذي كان يأمل أن يرى لاعبه مكرّماً بلقب أحسن لاعب في العالم.
وعبرت شخصيات برازيلية بارزة عن إحباطها من نتيجة التصويت، مشيرة إلى أن موهبة فينيسيوس وتضحياته كافية لتمنحه اللقب.
ومن أبرز الأصوات المنتقدة كانت لودميلا سيلفا، لاعبة فريق شيكاغو ريد ستارز الأمريكية، التي شاركت كلمات من أغنية برازيلية تعبر عن معاناة السود، قائلة: “لأنك أسود، عليك أن تكون أحسن بمرتين”.
أما المغني الشهير وصديق اللاعب، ماك مانيرينيو، فقد علق بقوله إن حرمان فينيسيوس من التكريم يعكس “عقلية تخشى وجودنا”.
كما شارك لاعبون محترفون مثل ماريو ليمينا من ولفرهامبتون وريتشاريليسون من توتنهام، في التعبير عن الاستياء عبر وصفهم النتيجة بـ”الظلم”.
ويرون أن تجاهل إنجازات فينيسيوس، خاصة بعد تألقه في المسابقة البطولة الإسباني ومسابقة البطولة الأبطال، دليل على معايير غير عادلة قد تكون متأثرة بالتمييز.
في حين كان فينيسيوس عاجزاً عن استقصاء التتويج في الكلاسيكو الأخير أمام البارسا، يواجه اليوم أيضاً موقفاً صعباً في الساحة العالمية، ما يجدد الحديث عن المساواة في تكريم اللاعبين على المستوى الدولي.
كورة فيب Koravip.com:: أثارت هزيمة اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور للكرة الذهبية لعام 2024 حالة من الاستياء في البرازيل، حيث شعر كثيرون أن السبب الرئيسي وراء عدم تتويجه هو التمييز العنصري.
وبينما تتركز الاحتفالات في أماكن أخرى، عمت مشاعر الغضب والحزن في موطن اللاعب الذي كان يأمل أن يرى لاعبه مكرّماً بلقب أحسن لاعب في العالم.
وعبرت شخصيات برازيلية بارزة عن إحباطها من نتيجة التصويت، مشيرة إلى أن موهبة فينيسيوس وتضحياته كافية لتمنحه اللقب.
ومن أبرز الأصوات المنتقدة كانت لودميلا سيلفا، لاعبة فريق شيكاغو ريد ستارز الأمريكية، التي شاركت كلمات من أغنية برازيلية تعبر عن معاناة السود، قائلة: “لأنك أسود، عليك أن تكون أحسن بمرتين”.
أما المغني الشهير وصديق اللاعب، ماك مانيرينيو، فقد علق بقوله إن حرمان فينيسيوس من التكريم يعكس “عقلية تخشى وجودنا”.
كما شارك لاعبون محترفون مثل ماريو ليمينا من ولفرهامبتون وريتشاريليسون من توتنهام، في التعبير عن الاستياء عبر وصفهم النتيجة بـ”الظلم”.
ويرون أن تجاهل إنجازات فينيسيوس، خاصة بعد تألقه في المسابقة البطولة الإسباني ومسابقة البطولة الأبطال، دليل على معايير غير عادلة قد تكون متأثرة بالتمييز.
في حين كان فينيسيوس عاجزاً عن استقصاء التتويج في الكلاسيكو الأخير أمام البارسا، يواجه اليوم أيضاً موقفاً صعباً في الساحة العالمية، ما يجدد الحديث عن المساواة في تكريم اللاعبين على المستوى الدولي.
