اللاعب البريطاني، الذي يبدو أنه في قمة عطائه، يواصل انكمضى الحواجز واستقصاء الأرقام القياسية موسمًا بعد موسم.
ومع تحوله إلى بايرن ميونيخ، لم يكن هناك شك في قدرته على التأقلم مع أجواء المسابقة البطولة الألماني، ولكنه فاجأ الجميع بسرعته في الهيمنة على المنافسة.
وبياناته هذا العام تتحدث عن نفسها؛ أربعة هاتريك في وقت مبكر من العام ليست مجرد إنجاز، بل رسالة للجميع بأن هاري كين يطمح لتحطيم المزيد من الأرقام.
وتأثير كين يتجاوز إحراز الشباك المهتزة، فهو قائد داخل وخارج الميدان، وشخصية لا يمكن الاستغناء عنها في تشكيلته.
ومع هذا الأداء اللافت، يبدو أن هاري كين يسير بثبات نحو موسم تاريخي، سواء على مستوى الشباك المهتزة أو الإنجازات الجماعية مع بايرن.
السؤال الآن: إلى أين يمكن أن يصل كين هذا العام؟ وهل سيكون هذا العام هو الأعظم في مشواره؟