“البارسا يواجه التحدي الأول في البرنابيو: أداء تكتيكي في الكلاسيكو”
كورة فيب Koravip.com:: في النصف المباراة الأول من لقاءالكلاسيكو على ميدان سانتياغو برنابيو، قدم البارسا أداءً حذراً على المستوى التكتيكي، معتمدًا على فريق منظمة ومحاولة تعليق هجمات النادي الملكي.
الخط الدفاع الصلب: كان جول كوندي مكلفًا بمراقبة خاصة لفينيسيوس جونيور، إلا أنه واجه تحديات كبيرة في الضغط الخط الدفاعي.
والمدافع الشاب كوبارسي لعب دورًا هامًا رغم قلة نبأته، محاولاً إدارة خطوط التسلل بنجاح في ثاني لقاءله بعمر 17 عامًا فقط.
أما إينيجو مارتينيز، فقد بدا مرتاحًا في مناطقه الخط الدفاعية، وتمكن من صد محاولات الوعيد المدريدي.
الوسط المتماسك: أبدع كاسادو في مهمته في منطقة الوسط، مقدماً أداءً قويًا في مساعدة خط الخط الدفاع، رغم تلقيه بطاقة إنذار بعد تدخل بسيط.
بيدري كان محور التحركات الهجومية، محاولًا خلق الفرص بإصرار، لكن تنقصه اللمسة النهائية الحاسمة.
الهجوم المتنوع: لامين يامال لم يتردد في استعراض مهاراته، بينما استمر فيرمين في البحث عن الفرصة المثالية للإحراز.
ومن جهة أخرى، رافينيا أظهر مستوىً عالٍ من الحماس، وإن غلبت عليه الأنانية في بعض اللقطات.
ليفاندوفسكي بقي بدون دعم هجومي فعّال، ولم يجد فرصة حقيقية للإحراز في ظل رقابة لصيقة من خط الدفاع الريال.
لقاءتكتيكية بامتياز شهدت محاولات متكررة من البارسا للسيطرة على وسط الميدان، لكن أداء النادي الملكي الخط الدفاعي حال دون استقصاءهم لأمتصدر الهدافينهم الهجومية.
كورة فيب Koravip.com:: في النصف المباراة الأول من لقاءالكلاسيكو على ميدان سانتياغو برنابيو، قدم البارسا أداءً حذراً على المستوى التكتيكي، معتمدًا على فريق منظمة ومحاولة تعليق هجمات النادي الملكي.
الخط الدفاع الصلب: كان جول كوندي مكلفًا بمراقبة خاصة لفينيسيوس جونيور، إلا أنه واجه تحديات كبيرة في الضغط الخط الدفاعي.
والمدافع الشاب كوبارسي لعب دورًا هامًا رغم قلة نبأته، محاولاً إدارة خطوط التسلل بنجاح في ثاني لقاءله بعمر 17 عامًا فقط.
أما إينيجو مارتينيز، فقد بدا مرتاحًا في مناطقه الخط الدفاعية، وتمكن من صد محاولات الوعيد المدريدي.
الوسط المتماسك: أبدع كاسادو في مهمته في منطقة الوسط، مقدماً أداءً قويًا في مساعدة خط الخط الدفاع، رغم تلقيه بطاقة إنذار بعد تدخل بسيط.
بيدري كان محور التحركات الهجومية، محاولًا خلق الفرص بإصرار، لكن تنقصه اللمسة النهائية الحاسمة.
الهجوم المتنوع: لامين يامال لم يتردد في استعراض مهاراته، بينما استمر فيرمين في البحث عن الفرصة المثالية للإحراز.
ومن جهة أخرى، رافينيا أظهر مستوىً عالٍ من الحماس، وإن غلبت عليه الأنانية في بعض اللقطات.
ليفاندوفسكي بقي بدون دعم هجومي فعّال، ولم يجد فرصة حقيقية للإحراز في ظل رقابة لصيقة من خط الدفاع الريال.
لقاءتكتيكية بامتياز شهدت محاولات متكررة من البارسا للسيطرة على وسط الميدان، لكن أداء النادي الملكي الخط الدفاعي حال دون استقصاءهم لأمتصدر الهدافينهم الهجومية.
