كورة فيب Koravip.com:: يواجه إيناكي بينيا مستقبلاً غامضًا مع البارسا، حيث لم يتلقَّ حتى الآن أي دعوة من النادي لمناقشة تجديد اتفاقيةه، رغم أن اتفاقيةه الحالي يمتد حتى 2026، ومع فقدانه المفاجئ لمكانه في الفريق الأساسية، أصبحت مسألة استمراره أكثر تعقيدًا.
بعد جرح تير شتيغن، بدا أن الفرصة سانحة أمام بينيا ليكون الحارس الأساسي، لكنه تفاجأ بقرار الموجه هانسي فليك بمنح الفرصة للوافد الجديد تشيزني، وكان من المنتظر أن يبدأ النادي محادثات التجديد معه هذا الشهر، لكن وفقًا لتقارير صحفية، لم يعد ذلك مؤكدًا سواء بالنسبة للاعب أو النادي.
في ظل التجديدات التي قام بها البارسا مؤخرًا، مثل تمديد اتفاقية كوبارسي، كان اسم بينيا مطروحًا على الطاولة، لكن لم يتم اتخاذ أي خطوات رسمية بعد، ورغم ذلك، يواصل الحارس تدريباته بجدية، ويحظى باحترام زملائه لالتزامه واحترافيته.
شهدت العلاقة بين بينيا وفليك توترات، خاصة بعد استبعاده من مواجهة أتلتيك بلباو في كأس السوبر الإسباني بسبب تأخره لدقائق عن جلسة الإحماء، وهو ما حدث سابقًا مع كوندي، ولكن الصدمة الأكبر جاءت عندما استمر استبعاده في النهائي أمام النادي الملكي، رغم أن جزاء كوندي اقتصرت على لقاءواحدة فقط.
لاحقًا، ومع إبعاد تشيزني، عاد بينيا لحراسة المرمى أمام بيتيس وخيتافي، لكن قرار فليك المفاجئ بإبعاده عن مواجهة بنفيكا في مسابقة البطولة الأبطال دون تفسير زاد من حيرته، علم الحارس الشاب بالقرار من وسائل الإعلام، بينما تم إبلاغ تشيزني مسبقًا، وهو ما أثار تساؤلات حول طريقة إدارة الموجه للأمور.
اعترف فليك لاحقًا لأعضاء جهازه الفني بأنه ربما لم يحسن التعامل مع الموقف، ومع مرور الوقت، أصبح بينيا الحارس الثاني ليس فقط بعد تير شتيغن، بل حتى خلف تشيزني، الذي كان قد أعلن اعتزاله الصيف الماضي قبل أن يغير قراره، وفي ظل تفكير البارسا في تجديد اتفاقية الحارس البولندي، بات مستقبل بينيا في النادي غير مضمون.
بعد جرح تير شتيغن، بدا أن الفرصة سانحة أمام بينيا ليكون الحارس الأساسي، لكنه تفاجأ بقرار الموجه هانسي فليك بمنح الفرصة للوافد الجديد تشيزني، وكان من المنتظر أن يبدأ النادي محادثات التجديد معه هذا الشهر، لكن وفقًا لتقارير صحفية، لم يعد ذلك مؤكدًا سواء بالنسبة للاعب أو النادي.
في ظل التجديدات التي قام بها البارسا مؤخرًا، مثل تمديد اتفاقية كوبارسي، كان اسم بينيا مطروحًا على الطاولة، لكن لم يتم اتخاذ أي خطوات رسمية بعد، ورغم ذلك، يواصل الحارس تدريباته بجدية، ويحظى باحترام زملائه لالتزامه واحترافيته.
شهدت العلاقة بين بينيا وفليك توترات، خاصة بعد استبعاده من مواجهة أتلتيك بلباو في كأس السوبر الإسباني بسبب تأخره لدقائق عن جلسة الإحماء، وهو ما حدث سابقًا مع كوندي، ولكن الصدمة الأكبر جاءت عندما استمر استبعاده في النهائي أمام النادي الملكي، رغم أن جزاء كوندي اقتصرت على لقاءواحدة فقط.
لاحقًا، ومع إبعاد تشيزني، عاد بينيا لحراسة المرمى أمام بيتيس وخيتافي، لكن قرار فليك المفاجئ بإبعاده عن مواجهة بنفيكا في مسابقة البطولة الأبطال دون تفسير زاد من حيرته، علم الحارس الشاب بالقرار من وسائل الإعلام، بينما تم إبلاغ تشيزني مسبقًا، وهو ما أثار تساؤلات حول طريقة إدارة الموجه للأمور.
اعترف فليك لاحقًا لأعضاء جهازه الفني بأنه ربما لم يحسن التعامل مع الموقف، ومع مرور الوقت، أصبح بينيا الحارس الثاني ليس فقط بعد تير شتيغن، بل حتى خلف تشيزني، الذي كان قد أعلن اعتزاله الصيف الماضي قبل أن يغير قراره، وفي ظل تفكير البارسا في تجديد اتفاقية الحارس البولندي، بات مستقبل بينيا في النادي غير مضمون.
