الصحفي خوليو بوليدو قال أولاً التالي:
“إنها لقاءخطيرة للغاية بالنسبة إلى الأتليتي”.
الصحفي بيدرو فولانا من جانبه قال التالي:
“سيميوني يعرف جيدًا، إن خسر فريقه في هذه اللقاء، سيفقد أي فرصة في المنافسة على لقب الليغا”.
الأمر المؤكد حسب مختلف النقاد أن اللقاء ورغم حساسيته بالنسبة إلى فريق الروخي بلانكوس، إلا أنه جاء له في الوقت المناسب، فبعد توديع مسابقة البطولة الأبطال بركلات الترجيح ضد النادي الملكي، من المؤكد أن الفريق ستكون له ردة فعل قوية جدًا، ولا توجد فرصة أحسن من تلك للرجوع مجددًا إلى الممضى الصحيح.