كورة فيب Koravip.com:: واصل اللاعب الشاب لامين يامال تألقه في مسابقة البطولة أبطال أوروبا، مسجلًا اسمه في التاريخ كأصغر لاعب ينجح في إحراز هدف مرمى وصناعة آخر في لقاءواحدة بالمسابقة.
خلال مواجهة إياب دور الـ16 أمام بنفيكا، أظهر اللاعب الموهوب مهاراته الاستثنائية، مؤكدًا أنه أحد أبرز المواهب الصاعدة في كرة الساحرة.
في الدقيقة 26، خطف يامال الأضواء بعدما انطلق من الجهة اليمنى، راوغ بمهارة، ثم سدد كرة متقنة سكنت شباك الحارس تروبين، مانحًا البارسا التقدم 2-1.
عقب اللقاء، عبّر عن سعادته بالهدف مرمى قائلًا: “أظن أنه من أحسن أمتصدر الهدافيني، وربما يضاهي هدف مرمىي في اليورو أمام فرنسا”.
لكن إبداعه لم يتوقف عند هذا الحد، ففي الدقيقة 11، استلم الكرة في وسط الميدان، تجاوز اثنين من مدافعي بنفيكا بلمسات رائعة، ثم مرر إلى رافينيا، الذي افتتح الإحراز للبارسا.
عندما سُئل عما إذا كان يقصد التمرير أم التسديد، أجاب مازحًا: “كنت أحاول التسديد، لكن لحسن الحظ، كان رافينيا في المكان المناسب وسجل الهدف مرمى”.
بعيدًا عن الأداء الفردي، أظهر يامال عقلية تنافسية قوية، حيث صرح بعد اللقاء: “نحن هنا للتتويج بكل شيء، نريد القتال على جميع الألقاب ونثبت ذلك في كل لقاء”.
كما أبدى سعادته بالأجواء الحماسية لمسابقة البطولة الأبطال قائلًا: “أعشق مواجهات الإياب في هذه المسابقة، اللعب في هذه الأجواء يمنحني دافعًا إضافيًا”.
بهذا الأداء الرائع، يواصل يامال صناعة التاريخ في أوروبا، بعدما رفع رصيده إلى ثلاثة أمتصدر الهدافين وثلاث تمريرات حاسمة في المسابقات القارية، ليؤكد أنه أحد أبرز النجوم المنتظرين في المستقبل.
خلال مواجهة إياب دور الـ16 أمام بنفيكا، أظهر اللاعب الموهوب مهاراته الاستثنائية، مؤكدًا أنه أحد أبرز المواهب الصاعدة في كرة الساحرة.
في الدقيقة 26، خطف يامال الأضواء بعدما انطلق من الجهة اليمنى، راوغ بمهارة، ثم سدد كرة متقنة سكنت شباك الحارس تروبين، مانحًا البارسا التقدم 2-1.
عقب اللقاء، عبّر عن سعادته بالهدف مرمى قائلًا: “أظن أنه من أحسن أمتصدر الهدافيني، وربما يضاهي هدف مرمىي في اليورو أمام فرنسا”.
لكن إبداعه لم يتوقف عند هذا الحد، ففي الدقيقة 11، استلم الكرة في وسط الميدان، تجاوز اثنين من مدافعي بنفيكا بلمسات رائعة، ثم مرر إلى رافينيا، الذي افتتح الإحراز للبارسا.
عندما سُئل عما إذا كان يقصد التمرير أم التسديد، أجاب مازحًا: “كنت أحاول التسديد، لكن لحسن الحظ، كان رافينيا في المكان المناسب وسجل الهدف مرمى”.
بعيدًا عن الأداء الفردي، أظهر يامال عقلية تنافسية قوية، حيث صرح بعد اللقاء: “نحن هنا للتتويج بكل شيء، نريد القتال على جميع الألقاب ونثبت ذلك في كل لقاء”.
كما أبدى سعادته بالأجواء الحماسية لمسابقة البطولة الأبطال قائلًا: “أعشق مواجهات الإياب في هذه المسابقة، اللعب في هذه الأجواء يمنحني دافعًا إضافيًا”.
بهذا الأداء الرائع، يواصل يامال صناعة التاريخ في أوروبا، بعدما رفع رصيده إلى ثلاثة أمتصدر الهدافين وثلاث تمريرات حاسمة في المسابقات القارية، ليؤكد أنه أحد أبرز النجوم المنتظرين في المستقبل.
