“لامين جمال يصبح سفيرًا لليونيسف ويوجه رسالة مؤثرة لأخيه”
كورة فيب Koravip.com:: في يوم الطفولة العالمي، أظهر لامين جمال، لاعب البارسا البالغ من العمر 17 عامًا، جانبًا مختلفًا من شخصيته بعيدًا عن براعته الكروية.
واللاعب الذي يُعد أحد أبرز مواهب “لاماسيا”، تم تعيينه سفيرًا لمنظمة اليونيسف، حيث استغل هذه المناسبة لتوجيه رسالة ملهمة لأخيه كيين ولكل أطفال العالم.
وفي رسالته، تحدث لامين عن أهمية حقوق الطفل، خاصة حق اللعب، مشيرًا إلى أن اللعب ليس مجرد وسيلة للترفيه، بل جزء من نمو الطفل وسعادته.
واسترجع جمال ذكرياته قائلاً: “عندما أدخل إلى الميدان، أشعر أنني الطفل نفسه الذي كان يلعب بالكرة ويستمتع بها، متعة اللعب تكمن في المحاولة مجددًا، حتى لو أخفقت، تمامًا كما كنت أفعل عندما كنت أبني قلاع الرمل ويهدمها البحر”.
وصرح لامين في كلمته التزامه بمهمته الجديدة مع اليونيسف لتأمين حقوق الأطفال حول العالم، معربًا عن أمله في أن ينعم كل طفل بفرصة للعب والسعادة.
وخطوة لامين هذه تعكس نضجًا كبيرًا وروحًا قيادية نادرة في هذا العمر، ليُثبت أن تأثيره يمتد إلى ما هو أبعد من كرة الساحرة، متحولًا إلى نموذج يُحتذى به داخل وخارج الملاعب.
كورة فيب Koravip.com:: في يوم الطفولة العالمي، أظهر لامين جمال، لاعب البارسا البالغ من العمر 17 عامًا، جانبًا مختلفًا من شخصيته بعيدًا عن براعته الكروية.
واللاعب الذي يُعد أحد أبرز مواهب “لاماسيا”، تم تعيينه سفيرًا لمنظمة اليونيسف، حيث استغل هذه المناسبة لتوجيه رسالة ملهمة لأخيه كيين ولكل أطفال العالم.
وفي رسالته، تحدث لامين عن أهمية حقوق الطفل، خاصة حق اللعب، مشيرًا إلى أن اللعب ليس مجرد وسيلة للترفيه، بل جزء من نمو الطفل وسعادته.
واسترجع جمال ذكرياته قائلاً: “عندما أدخل إلى الميدان، أشعر أنني الطفل نفسه الذي كان يلعب بالكرة ويستمتع بها، متعة اللعب تكمن في المحاولة مجددًا، حتى لو أخفقت، تمامًا كما كنت أفعل عندما كنت أبني قلاع الرمل ويهدمها البحر”.
وصرح لامين في كلمته التزامه بمهمته الجديدة مع اليونيسف لتأمين حقوق الأطفال حول العالم، معربًا عن أمله في أن ينعم كل طفل بفرصة للعب والسعادة.
وخطوة لامين هذه تعكس نضجًا كبيرًا وروحًا قيادية نادرة في هذا العمر، ليُثبت أن تأثيره يمتد إلى ما هو أبعد من كرة الساحرة، متحولًا إلى نموذج يُحتذى به داخل وخارج الملاعب.
