كورة فيب Koravip.com: – كشفت تقارير صحفية إسبانية في تقرير خاص عن الأسلوب التي يتبعها هانز فليك، موجه البارسا، في إدارة غرفة الملابس داخل الفريق الكتالوني، والتي تجمع بين الانضباط الألماني والتواصل الإنساني مع اللاعبين.
فليك يُحب التواصل مع لاعبيه ويسألهم باستمرار عن شعورهم، يستمع لمخاوفهم، ويسعى إلى مدعمتهم على التطور ليس فقط كلاعبين، بل كأشخاص أيضًا.
وعند التحاقه إلى البارسا، حرص على إرسال رسائل ترحيبية باللغة الإسبانية للاعبين الشبان مثل بيدري ولامين يامال، متمنيًا لهم الحظ والتوفيق.
داخل غرفة الملابس، اتّسم حضوره بالسلاسة والتناغم، رغم الطابع الصارم لشخصيته الألمانية. فقد فرض نظامًا واضحًا يبدأ بالزي الموحد في المعسكرات، وقاعدة واحدة لا تُانكمضى: الانضباط في المواعيد.
بالنسبة لفليك، الوصول في الوقت المحدد يعني الوصول قبل الموعد بخمس دقائق، وأي تأخير — كما حدث مع جول كوندي ثلاث مرات هذا العام — قد يكلّف اللاعب مكانه في الفريق الأساسية.
ومع ذلك، يُظهر فليك مرونة في الحالات الخارجة عن إرادة اللاعبين، مثل تأخيرات السفر أو الفنادق.
ويُعرف الموجه الألماني بعدم حبه للعمل الفردي، إذ يؤمن بقوة العمل الجماعي والمشاورات الداخلية عند اتخاذ القرارات، لا سيما فيما يخص توزيع دقائق اللعب.
وقد أصبح ملف “إكسل” الذي يديره الطاقم الفني بقيادة راؤول مارتينيز وخوليو توس أداةً قسميةً يُسجل فيها عدد الدقائق لكل لاعب منذ نوفمبر، ويُعتمد عليه بشكل مباشر في اتخاذ القرارات الفنية.
فليك قريب من اللاعبين الشبان، وصريح مع القادة. يستشير اللاعبين بخصوص حالاتهم البدنية، كما حدث مع رافينيا حين غيّر رأيه بشأن إراحته بعد الحديث معه.
كما أنه يُشيد باللاعبين غير الأساسيين إذا تألقوا في التدريبات، وينبّههم إذا قصّروا، كما حصل مع أنسو فاتي.
ويتابع الموجه الألماني عن كثب حالات التعافي من الإصابات، لكنه لا يتدخل في سوق التحولات، حيث يترك هذه المهمة للمدير الرياضي ديكو، مفضّلًا التركيز الكامل على الجوانب الفنية والتكتيكية داخل الفريق.
كما لا يسعى إلى لعب دور المتحدث الإعلامي، بل يُفضل أن يتحدث عمله داخل أرض الميدان.
فليك يُحب التواصل مع لاعبيه ويسألهم باستمرار عن شعورهم، يستمع لمخاوفهم، ويسعى إلى مدعمتهم على التطور ليس فقط كلاعبين، بل كأشخاص أيضًا.
وعند التحاقه إلى البارسا، حرص على إرسال رسائل ترحيبية باللغة الإسبانية للاعبين الشبان مثل بيدري ولامين يامال، متمنيًا لهم الحظ والتوفيق.
داخل غرفة الملابس، اتّسم حضوره بالسلاسة والتناغم، رغم الطابع الصارم لشخصيته الألمانية. فقد فرض نظامًا واضحًا يبدأ بالزي الموحد في المعسكرات، وقاعدة واحدة لا تُانكمضى: الانضباط في المواعيد.
بالنسبة لفليك، الوصول في الوقت المحدد يعني الوصول قبل الموعد بخمس دقائق، وأي تأخير — كما حدث مع جول كوندي ثلاث مرات هذا العام — قد يكلّف اللاعب مكانه في الفريق الأساسية.
ومع ذلك، يُظهر فليك مرونة في الحالات الخارجة عن إرادة اللاعبين، مثل تأخيرات السفر أو الفنادق.
ويُعرف الموجه الألماني بعدم حبه للعمل الفردي، إذ يؤمن بقوة العمل الجماعي والمشاورات الداخلية عند اتخاذ القرارات، لا سيما فيما يخص توزيع دقائق اللعب.
وقد أصبح ملف “إكسل” الذي يديره الطاقم الفني بقيادة راؤول مارتينيز وخوليو توس أداةً قسميةً يُسجل فيها عدد الدقائق لكل لاعب منذ نوفمبر، ويُعتمد عليه بشكل مباشر في اتخاذ القرارات الفنية.
فليك قريب من اللاعبين الشبان، وصريح مع القادة. يستشير اللاعبين بخصوص حالاتهم البدنية، كما حدث مع رافينيا حين غيّر رأيه بشأن إراحته بعد الحديث معه.
كما أنه يُشيد باللاعبين غير الأساسيين إذا تألقوا في التدريبات، وينبّههم إذا قصّروا، كما حصل مع أنسو فاتي.
ويتابع الموجه الألماني عن كثب حالات التعافي من الإصابات، لكنه لا يتدخل في سوق التحولات، حيث يترك هذه المهمة للمدير الرياضي ديكو، مفضّلًا التركيز الكامل على الجوانب الفنية والتكتيكية داخل الفريق.
كما لا يسعى إلى لعب دور المتحدث الإعلامي، بل يُفضل أن يتحدث عمله داخل أرض الميدان.
