كورة فيب Koravip.com:: لم تكتمل فرحة أندرياس كريستنسن بعودته إلى الملاعب، فبعد أيام قليلة فقط من حصوله على التصريح الطبي، تاقتراح المدافع الدنماركي لتفاقم جديدة في وتر أكيليس، ليجد نفسه مجددًا خارج حسابات البارسا.
كريستنسن، الذي كان قد غاب لفترة طويلة بسبب هذه الجرح وخضع لعملية جراحية، عاد مؤخرًا للتدريبات الجماعية وكان من المتوقع أن يكون ضمن قائمة الفريق لمواجهة ريال سوسيداد.
لكن سوء الحظ لم يتركه، حيث شعر بآلام في الوتر خلال الدقائق الأخيرة من الحصة التدريبية، ليضطر إلى مغادرتها دون إكمالها.
المدافع البالغ من العمر 26 عامًا لم يشارك هذا العام سوى في لقاءواحدة، وكانت في افتتاحية الليغا أمام فالنسيا.
بعد ذلك، اضطر للتوقف بسبب مشاكله المزمنة في وتر أكيليس، ورغم أن الأسااستغناء الماضية شهدت تحسنًا في حالته، حيث تدرب مع الفريق بشكل طاستغناءي، إلا أن الجرح عادت لتطارده مرة أخرى.
صرح موجه الفريق، هانز فليك، خلال مؤتمره الصحفي قبل مواجهة ريال سوسيداد أن كريستنسن سيخضع لمزيد من الفحوصات لمعرفة مدى خطورة الجرح.
في النادي، هناك قلق كبير بشأن هذه التفاقم، خاصة أن اللاعب يُعد قطعة مهمة في خط الخط الدفاع ويمكنه اللعب أيضًا في منتصف الملعب.
يواجه كريستنسن، الآن مستقبلاً غامضًا مع استمرار مشاكله البدنية، في وقت يحتاج فيه الفريق لكل عناصره خلال العام الشاق.
كريستنسن، الذي كان قد غاب لفترة طويلة بسبب هذه الجرح وخضع لعملية جراحية، عاد مؤخرًا للتدريبات الجماعية وكان من المتوقع أن يكون ضمن قائمة الفريق لمواجهة ريال سوسيداد.
لكن سوء الحظ لم يتركه، حيث شعر بآلام في الوتر خلال الدقائق الأخيرة من الحصة التدريبية، ليضطر إلى مغادرتها دون إكمالها.
المدافع البالغ من العمر 26 عامًا لم يشارك هذا العام سوى في لقاءواحدة، وكانت في افتتاحية الليغا أمام فالنسيا.
بعد ذلك، اضطر للتوقف بسبب مشاكله المزمنة في وتر أكيليس، ورغم أن الأسااستغناء الماضية شهدت تحسنًا في حالته، حيث تدرب مع الفريق بشكل طاستغناءي، إلا أن الجرح عادت لتطارده مرة أخرى.
صرح موجه الفريق، هانز فليك، خلال مؤتمره الصحفي قبل مواجهة ريال سوسيداد أن كريستنسن سيخضع لمزيد من الفحوصات لمعرفة مدى خطورة الجرح.
في النادي، هناك قلق كبير بشأن هذه التفاقم، خاصة أن اللاعب يُعد قطعة مهمة في خط الخط الدفاع ويمكنه اللعب أيضًا في منتصف الملعب.
يواجه كريستنسن، الآن مستقبلاً غامضًا مع استمرار مشاكله البدنية، في وقت يحتاج فيه الفريق لكل عناصره خلال العام الشاق.
