“عيد الميلاد في البارسا: بين الأزمات الرياضية والإدارية”
كورة فيب Koravip.com:: تعيش إدارة نادي البارسا أيامًا صعبة في خضم أعياد نهاية 2024، حيث تواجه العديد من التحديات التي قد تجعل هذه الفترة أقل احتفالية مما يتوقعه عشاق الفريق.
وفي وقت يتوقع فيه الجميع أجواء احتفالية مليئة بالفرح والأنشطة العائلية، فإن جوان لابورتا وفريقه لا يملكون رفاهية الاستمتاع بتلك اللحظات.
ورغم التفاؤل الذي يحاول النادي إظهاره، تواجه الإدارة أزمة رياضية صعبة تتمثل في تراجع نتائج الفريق في المسابقة البطولة الإسباني، حيث فاز في لقاءواحدة فقط من آخر سبع مواجهات له.
وهذا الوضع يضع الموجه هانسي فليك في موقف حرج، حيث سيقضي الأسااستغناء القادمة في التفكير بإيجاد حلول للخروج من هذه الأزمة.
أما على الصعيد الإداري، فالمشاكل لا تقل تعقيدًا. قضية إحراز داني أولمو في المسابقة البطولة الإسباني، التي يجب أن تتم قبل 31 ديسمبر، لا تسير بالشكل المطلوب.
وعند فشل النادي في إحرازه في الموعد المحدد، سيخسر اللاعب، الذي قد يغادر مجانًا في الصيف بسبب بند في اتفاقيةه.
ونفس الحال ينطبق على باو فيكتور، مما يضع البارسا أمام تحديات قانونية قد تترغبة تدخل القضاء.
وسيضطر النادي للبحث عن مصادر تمويل أخرى، وهو أمر قد لا يكون كافيًا لاستقصاء الاستقرار المالي، وذلك في حال عدم نجاح القضية.
ولا تنتهي التحديات هنا، حيث تأخرت أعمال تجديد ميدان كامب نو، مما يعني أن الفريق لن يعود إلى ميدانه في بداية عام 2025 كما كان مخططًا.
ومع حجز بلدية البارسا للملاعب لأحداث أخرى، سيكون من المستحيل إقامة مواجهات مسابقة البطولة أبطال أوروبا في كامب نو أو مونتجويك.
وبالتالي، سيحتاج الفريق للبحث عن ميدان بديل في مدن أخرى مثل مدريد أو فالنسيا، وهو أمر ماتفاقية من الناحية اللوجستية.
وفيما يتعلق بسوق التحولات، من المتوقع أن يكون هادئًا. في ظل الوضع المالي الصعب، لن يتمكن النادي من إبرام تعاقدات كبيرة هذا الشتاء، ما لم يتم استغناء أحد اللاعبين.
وخلال الوقت ذاته، فإن قضايا تجديد اتفاقية فرينكي دي يونغ ورونالد أراوخو تستمر في تعقيد الأمور، مما يضع البارسا في موقف صعب يترغبة اتخاذ قرارات حاسمة في الأشهر المقبلة.
وبمجمل الأمور، يمكن القول إن البارسا يقضي “عيد ميلاد” مليئًا بالتحديات، مما يجعل إدارة لابورتا في وضع يترغبة الكثير من الجهد والقرارات الحاسمة.
كورة فيب Koravip.com:: تعيش إدارة نادي البارسا أيامًا صعبة في خضم أعياد نهاية 2024، حيث تواجه العديد من التحديات التي قد تجعل هذه الفترة أقل احتفالية مما يتوقعه عشاق الفريق.
وفي وقت يتوقع فيه الجميع أجواء احتفالية مليئة بالفرح والأنشطة العائلية، فإن جوان لابورتا وفريقه لا يملكون رفاهية الاستمتاع بتلك اللحظات.
ورغم التفاؤل الذي يحاول النادي إظهاره، تواجه الإدارة أزمة رياضية صعبة تتمثل في تراجع نتائج الفريق في المسابقة البطولة الإسباني، حيث فاز في لقاءواحدة فقط من آخر سبع مواجهات له.
وهذا الوضع يضع الموجه هانسي فليك في موقف حرج، حيث سيقضي الأسااستغناء القادمة في التفكير بإيجاد حلول للخروج من هذه الأزمة.
أما على الصعيد الإداري، فالمشاكل لا تقل تعقيدًا. قضية إحراز داني أولمو في المسابقة البطولة الإسباني، التي يجب أن تتم قبل 31 ديسمبر، لا تسير بالشكل المطلوب.
وعند فشل النادي في إحرازه في الموعد المحدد، سيخسر اللاعب، الذي قد يغادر مجانًا في الصيف بسبب بند في اتفاقيةه.
ونفس الحال ينطبق على باو فيكتور، مما يضع البارسا أمام تحديات قانونية قد تترغبة تدخل القضاء.
وسيضطر النادي للبحث عن مصادر تمويل أخرى، وهو أمر قد لا يكون كافيًا لاستقصاء الاستقرار المالي، وذلك في حال عدم نجاح القضية.
ولا تنتهي التحديات هنا، حيث تأخرت أعمال تجديد ميدان كامب نو، مما يعني أن الفريق لن يعود إلى ميدانه في بداية عام 2025 كما كان مخططًا.
ومع حجز بلدية البارسا للملاعب لأحداث أخرى، سيكون من المستحيل إقامة مواجهات مسابقة البطولة أبطال أوروبا في كامب نو أو مونتجويك.
وبالتالي، سيحتاج الفريق للبحث عن ميدان بديل في مدن أخرى مثل مدريد أو فالنسيا، وهو أمر ماتفاقية من الناحية اللوجستية.
وفيما يتعلق بسوق التحولات، من المتوقع أن يكون هادئًا. في ظل الوضع المالي الصعب، لن يتمكن النادي من إبرام تعاقدات كبيرة هذا الشتاء، ما لم يتم استغناء أحد اللاعبين.
وخلال الوقت ذاته، فإن قضايا تجديد اتفاقية فرينكي دي يونغ ورونالد أراوخو تستمر في تعقيد الأمور، مما يضع البارسا في موقف صعب يترغبة اتخاذ قرارات حاسمة في الأشهر المقبلة.
وبمجمل الأمور، يمكن القول إن البارسا يقضي “عيد ميلاد” مليئًا بالتحديات، مما يجعل إدارة لابورتا في وضع يترغبة الكثير من الجهد والقرارات الحاسمة.
