وأضاف: كانت الجرح تجربة ناضجة، وأظن أنني خرجت منها كشخص و زميل أحسن.
أما عن مشاعره أثناء فترة الجرح، فقال: كنت غاضبًا قليلاً، خاصة خلال الأشهر الأولى، لأن فكرة بقائي خارج الميدان لفترة طويلة كانت صعبة على تقبلها، لكن بعد شهرين أو ثلاثة، غيرت تفكيري تمامًا وركزت على التعافي، وعلى الرجوع بحالة جيدة.