جاء هذا الاعتراض استنادًا إلى إحدى اللوائح التي تنص على أنه في حال استبعاد اللاعب من المنتخب الوطني، فلا يجوز له المشاركة مع ناديه خلال الأيام الخمسة الأولى بعد فترة التوقف الدولي.
بيان أوساسونا جاء على النحو التالي:
“نُدرك أن مشاركة اللاعب إنيغو مارتينيز غير قانونية.
قبل اللقاءالأولى للمنتخب، تم استبعاد ثلاثة لاعبين بسبب الجرح: إينيغو مارتينيز، مارك كاسادو، ولاعبنا بريان زراغوزا. لم يشارك أي منهم في اللقاءات الدولية، باستثناء إينيغو، الذي لم يحضر إلى معسكر المنتخب لإجراء الفحوصات الطبية، على عكس لاعبنا بريان الذي التزم بذلك.
حالة اللاعبين بابلو توري، فيرمين، ومارتن مختلفة؛ حيث استبعدهم الاتحاد لأسباب لا تتعلق بالتقارير الطبية.
بناءً على ذلك، قرر نادي أوساسونا تقديم استئناف رسمي، خط الدفاعًا عن حقوقه وتأمين نزاهة المنافسة والمساواة بين جميع المشاركين.”