فلا يوجد فريق عاني من الاصابات في اسبانيا مثل البارسا وآخرها جرح فيران توريس ضد ألافيس.
البارسا الآن هو الضحية الكبرى للتقويم مع قائمة طويلة من المصابين ، بينهم لاعبين رئيسيين مثل شتيغن، غافي، أراوخو، أولمو ومع ذلك فقد تمكن بسهولة من التتويج بـ 8 في أول 9 مواجهات بالمسابقة البطولة.
ومن أسرار فليك الكبيرة انه عرف كيف يحول التفاقم الخطيرة لمصابيه إلى فرصة عظيمة بالرغم من الخسائر الكبيرة التي منى بها الفريق إلا أنه علم كيف يقود لاماسيا بشجاعة وذكاء في نفس الوقت.
قام فليك بالعديد من الاشياء بشكل جيد، ولكن إحدى مزاياه الرئيسية هي انه الموجه الذي تمكن من ادارة مصيبة الاصابات بشكل افضل، بفضل ايمانه بهذا الكنز الذي لا نهاية له والذي يسمى لاماسيا.