وهذا التطور اللافت يعكس العمل الكبير الذي قام به اللاعب لتحسين أدائه، سواء من حيث دقة التمريرات أو دوره المؤثر في الهجوم.
وأصبح رافينيا لاعبًا حاسمًا في فريق البارسا، حيث يقدم الحلول لزملائه، ويُظهر انسجامًا كبيرًا مع خط الهجوم.
ومع هذه البداية القوية، يبدو أن رافينيا في طريقه لاستقصاء موسم استثنائي، يضعه ضمن أحسن صناع اللعب في المسابقة البطولة الإسباني، ويؤكد على أهميته في مشروع الفريق تحت قيادة الموجه تشافي هيرنانديز.