هذه الأرقام تجعله يتفوق على مواطنه فينيسيوس جونيور خلال العام الذي فاز فيه بالكرة الذهبية، إذ سجل آنذاك 25 هدف مرمىًا لكنه اكتفى بـ 11 مناولة حاسمة فقط.
فهل تعكس هذه الأرقام تفوقًا حقيقيًا لرافينيا، أم أن التأثير في اللقاءات الكبرى هو ما يصنع الفارق؟