ويعد رافينيا أحد أبرز القادة في فريق البارسا، حيث يلعب دورًا محوريًا في دعم زملائه، خاصة مع اللاعب الشاب لامين جمال.
وبعد تحوله من ليدز، أثبت رافينيا موهبته وقدرته على التكيف مع التحولات التكتيكية تحت قيادة الموجه الألماني فليك، حيث سجل 6 أمتصدر الهدافين وقدم 6 تمريرات حاسمة في 11 لقاءهذا العام، مع لعبه في عدة مراكز.
ويُعتبر اللاعب البرازيلي أكبر صانع فرص في المسابقة البطولةات الأوروبية الكبرى، حيث حقق 32 فرصة في جولات العام الأولى. وعلاوة على أرقامه المميزة، فإن العلاقة المتينة مع لامين تعكس روح الفريق، مما يجعلها تبرز في الأداء الجماعي، ويجعل رافينيا نموذجًا يحتذى به في دعم اللاعبين الأصغر سنًا.