كورة فيب Koravip.com:: يعيش رافينيا فترة من التحديات مع البارسا، حيث يسعى لتعويض هزيمة فريقه الأخيرة أمام أتلتيكو مدريد في المسابقة البطولة الإسباني.
تلك الهزيمة لم تكن مجرد نقطة ضائعة بالنسبة له، بل كانت ضربة قاسية لطموحه، خاصة أنه شعر بمسؤوليته الكاملة عنها، وبعد اللقاء، تحدث بصاستراحة قائلاً: “أنا من يتحمل الهزيمة، أضعت فرصة، ثم تسبب خطئي في مناولة الهدف مرمى الثاني، هذه هي كرة الساحرة”.
ربما بالغ اللاعب البرازيلي في جلد ذاته، لكن ذلك يعكس شخصيته القتالية وسعيه المستمر للمثالية، وهزيمة البارسا للصدارة في تلك الليلة زادته إصرارًا على تعويض ما فات، فهو لا يرى نفسه في نادٍ مثل البارسا إلا وهو ينافس على كل الألقاب، عندما تلعب لهذا الفريق، عليك أن تؤمن بإمكانية التتويج بكل شيء، إذا لم تفكر بهذه الأسلوب، فأنت في المكان الخطأ.
الآن، يستعد البارسا لمواجهة أتلتيكو مدريد مجددًا في نصف نهائي كأس الملك، وهذه فرصة ذهبية لرافينيا للرد داخل الميدان.
لديه تحدٍ خاص ضد “الروخيبلانكوس”، حيث لم يسجل في شباكهم من قبل رغم مواجهته لهم خمس مرات، لكن هذه المواجهة تختلف، فالتأهل إلى النهائي على المحك، والبارسا يريد حسم الأمور مبكرًا قبل لقاء الإياب في مدريد.
لاستقصاء ذلك، سيكون الفريق بحاجة إلى نسخة رافينيا الأكثر تألقًا، اللاعب الذي يقدم مستويات رائعة تحت قيادة هانز فليك، وأرقامه هذا العام تتحدث عن نفسها، فهو ثاني متصدر الهدافيني الفريق بعد ليفاندوفسكي، برصيد 24 هدف مرمىًا و16 مناولة حاسمة في 37 لقاء، ورغم غيابه عن مواجهة باربسترو في الكأس، إلا أنه تألق ضد ريال بيتيس وفالنسيا، مسجلًا هدف مرمىًا وصانعًا لاثنين.
مؤخرًا، استعاد رافينيا شارة القيادة خلال لقاءلاس بالماس، بعد غياب دام تسع مواجهات، ولم يكن الأمر مجرد تفصيل عابر، بل إشارة إلى مكانته داخل الفريق، ورغبة الموجه في منحه المزيد من المسؤولية، والآن، أمام أتلتيكو مدريد، حان وقت إثبات نفسه من جديد!
تلك الهزيمة لم تكن مجرد نقطة ضائعة بالنسبة له، بل كانت ضربة قاسية لطموحه، خاصة أنه شعر بمسؤوليته الكاملة عنها، وبعد اللقاء، تحدث بصاستراحة قائلاً: “أنا من يتحمل الهزيمة، أضعت فرصة، ثم تسبب خطئي في مناولة الهدف مرمى الثاني، هذه هي كرة الساحرة”.
ربما بالغ اللاعب البرازيلي في جلد ذاته، لكن ذلك يعكس شخصيته القتالية وسعيه المستمر للمثالية، وهزيمة البارسا للصدارة في تلك الليلة زادته إصرارًا على تعويض ما فات، فهو لا يرى نفسه في نادٍ مثل البارسا إلا وهو ينافس على كل الألقاب، عندما تلعب لهذا الفريق، عليك أن تؤمن بإمكانية التتويج بكل شيء، إذا لم تفكر بهذه الأسلوب، فأنت في المكان الخطأ.
الآن، يستعد البارسا لمواجهة أتلتيكو مدريد مجددًا في نصف نهائي كأس الملك، وهذه فرصة ذهبية لرافينيا للرد داخل الميدان.
لديه تحدٍ خاص ضد “الروخيبلانكوس”، حيث لم يسجل في شباكهم من قبل رغم مواجهته لهم خمس مرات، لكن هذه المواجهة تختلف، فالتأهل إلى النهائي على المحك، والبارسا يريد حسم الأمور مبكرًا قبل لقاء الإياب في مدريد.
لاستقصاء ذلك، سيكون الفريق بحاجة إلى نسخة رافينيا الأكثر تألقًا، اللاعب الذي يقدم مستويات رائعة تحت قيادة هانز فليك، وأرقامه هذا العام تتحدث عن نفسها، فهو ثاني متصدر الهدافيني الفريق بعد ليفاندوفسكي، برصيد 24 هدف مرمىًا و16 مناولة حاسمة في 37 لقاء، ورغم غيابه عن مواجهة باربسترو في الكأس، إلا أنه تألق ضد ريال بيتيس وفالنسيا، مسجلًا هدف مرمىًا وصانعًا لاثنين.
مؤخرًا، استعاد رافينيا شارة القيادة خلال لقاءلاس بالماس، بعد غياب دام تسع مواجهات، ولم يكن الأمر مجرد تفصيل عابر، بل إشارة إلى مكانته داخل الفريق، ورغبة الموجه في منحه المزيد من المسؤولية، والآن، أمام أتلتيكو مدريد، حان وقت إثبات نفسه من جديد!
