رغم أن التسريب أثار جدلاً واسعاً داخل الأوساط الرياضية، فضّل النادي الكتالوني التريث وتفادي الدخول في صدام رسمي مع الجهات المنظمة، حيث قرر عدم التوجه بشكوى إلى المجلس الأعلى للرياضة.
هذا القرار يعكس سياسة التهدئة التي ينتهجها البارسا في ظل الأوضاع الماتفاقيةة التي يمر بها على الصعيدين المالي والإداري.