“تشافي فيلاخوانا، الرجل الذي قام بتجنيد يامال لصالح لا ماسيا”
كورة فيب Koravip.com:: تشافي فيلاخوانا، الرجل الذي كان خلف الكواليس عندما اتخذت عائلة لامين يامال القرار الأصعب: التحول إلى “لا ماسيا”، أكاديمية الشباب الشهيرة لنادي البارسا.
فيلاخوانا لم يكن مجرد مدير تنفيذي لأكاديمية الشباب خلال سنوات 2015-2020، بل كان أيضاً الشخص الذي أقنع والدي لامين بأن هذه الخطوة هي مفتاح نجاح ابنهم، رغم أن مسافة 30 كيلومتراً فقط كانت تفصلهم عن البارسا.
“لا ماسيا ليست مجرد أكاديمية رياضية، إنها مدرسة للحياة”، هكذا وصف فيلاخوانا المكان الذي أصر على أنه البيئة المثالية لتطوير موهبة لامين يامال.
ووقتها، كان لامين في العاشرة فقط، ولم يكن من السهل إقناع العائلة بهذه الخطوة.
ولكن بعد مرور سبع سنوات، أثبت الزمن صحة القرار؛ لامين الآن يُعد أحد ألمع النجوم الواعدين في كرة الساحرة العالمية.
ولم تكن رحلة فيلاخوانا في الأكاديمية خالية من التحديات.
وكان عليه اتخاذ قرارات مؤلمة، مثل التخلي عن لاعبين واعدين مثل مارك كوكوريلا وإيليكس موريبا، لكنه آمن بأهمية بناء المستقبل على المدى الطويل، وهو ما تجسد في قصة لامين.
وكما قال أن”لا ماسيا”، تختلف عن غيرها من الأكاديميات، بما في ذلك أكاديمية النادي الملكي، إذ تركّز على صقل القيم وبناء شخصية اللاعبين بجانب تطويرهم رياضياً، والنتيجة؟ نجوم عالميون يمثلون إرث هذا المشروع.
كورة فيب Koravip.com:: تشافي فيلاخوانا، الرجل الذي كان خلف الكواليس عندما اتخذت عائلة لامين يامال القرار الأصعب: التحول إلى “لا ماسيا”، أكاديمية الشباب الشهيرة لنادي البارسا.
فيلاخوانا لم يكن مجرد مدير تنفيذي لأكاديمية الشباب خلال سنوات 2015-2020، بل كان أيضاً الشخص الذي أقنع والدي لامين بأن هذه الخطوة هي مفتاح نجاح ابنهم، رغم أن مسافة 30 كيلومتراً فقط كانت تفصلهم عن البارسا.
“لا ماسيا ليست مجرد أكاديمية رياضية، إنها مدرسة للحياة”، هكذا وصف فيلاخوانا المكان الذي أصر على أنه البيئة المثالية لتطوير موهبة لامين يامال.
ووقتها، كان لامين في العاشرة فقط، ولم يكن من السهل إقناع العائلة بهذه الخطوة.
ولكن بعد مرور سبع سنوات، أثبت الزمن صحة القرار؛ لامين الآن يُعد أحد ألمع النجوم الواعدين في كرة الساحرة العالمية.
ولم تكن رحلة فيلاخوانا في الأكاديمية خالية من التحديات.
وكان عليه اتخاذ قرارات مؤلمة، مثل التخلي عن لاعبين واعدين مثل مارك كوكوريلا وإيليكس موريبا، لكنه آمن بأهمية بناء المستقبل على المدى الطويل، وهو ما تجسد في قصة لامين.
وكما قال أن”لا ماسيا”، تختلف عن غيرها من الأكاديميات، بما في ذلك أكاديمية النادي الملكي، إذ تركّز على صقل القيم وبناء شخصية اللاعبين بجانب تطويرهم رياضياً، والنتيجة؟ نجوم عالميون يمثلون إرث هذا المشروع.
