كورة فيب Koravip.com:: في الوقت الذي يسعى فيه البارسا لترسيخ قوته الخط الدفاعية، عادت شراكة المدافعين الشابين باو كوبارسي ورونالد أراوخو لتأخذ مكانها الطاستغناءي في قلب خط الدفاع الفريق الأول، لتعيد الأذهان إلى بدايات كوبارسي الواعدة في النادي.
قبل عام في خيتافي، ظهر كوبارسي لأول مرة مع الفريق الأول عندما واجه البارسا فريق أونيونيستاس دي سالامانكا في كأس الملك، ومنذ ذلك الحين أصبح ركناً أساسياً في خط الدفاع البلوجرانا.
اللاعب البالغ من العمر 18 عاماً الآن، شارك في 54 لقاءمن أصل 55 ممكنة منذ ذلك الحين، مع ظهوره أساسياً في 48 منها، ليؤكد مكانته كأحد أهم ركائز المشروع الجديد بقيادة الموجه هانز فليك.
رغم غيابه عن فترة الإعداد بسبب مشاركته في أولمبياد باريس، عاد كوبارسي سريعاً للتشكيل الأساسي مع انطلاق العام.
بينما كانت شراكته مع المخضرم إينيغو مارتينيز تشكل ثنائياً مثالياً، أجبرته جرح الأخير على استعادة التفاهم مع زميله الأول أراوخو.
خلال 20 لقاءجمعت بينهما عبر العامين الماضي والحالي، نجح الثنائي في استقصاء 13 انتصاراً، مع خمس هزائم كانت جميعها العام السابق.
مع رجوع أراوخو، انتقل كوبارسي للعب كقلب خط الدفاع أيسر، لكنه لم يظهر أي تراجع في أدائه.
الموجه فليك أشاد بتألقه قائلاً: “كوبارسي يستطيع التألق سواء لعب على اليمين أو اليمضى”.إشادات من أساطير النادي مثل بويول وبيكيه، وحتى القائد الحالي جوندوجان، تؤكد أننا أمام مدافع استثنائي يمثل مستقبل البارسا.
يبقى أمام أراوخو وكوبارسي فرصة مثالية لتعزيز الانسجام بينهما واستعادة الصورة التي تخيلها الجميع لهما كركيزة خط الدفاع الفريق في المستقبل، في ظل استمرار غياب مارتينيز.
بالنسبة لالبارسا، الوقت الضائع يمكن تعويضه مع ثنائي يملك كل مقومات النجاح.
قبل عام في خيتافي، ظهر كوبارسي لأول مرة مع الفريق الأول عندما واجه البارسا فريق أونيونيستاس دي سالامانكا في كأس الملك، ومنذ ذلك الحين أصبح ركناً أساسياً في خط الدفاع البلوجرانا.
اللاعب البالغ من العمر 18 عاماً الآن، شارك في 54 لقاءمن أصل 55 ممكنة منذ ذلك الحين، مع ظهوره أساسياً في 48 منها، ليؤكد مكانته كأحد أهم ركائز المشروع الجديد بقيادة الموجه هانز فليك.
رغم غيابه عن فترة الإعداد بسبب مشاركته في أولمبياد باريس، عاد كوبارسي سريعاً للتشكيل الأساسي مع انطلاق العام.
بينما كانت شراكته مع المخضرم إينيغو مارتينيز تشكل ثنائياً مثالياً، أجبرته جرح الأخير على استعادة التفاهم مع زميله الأول أراوخو.
خلال 20 لقاءجمعت بينهما عبر العامين الماضي والحالي، نجح الثنائي في استقصاء 13 انتصاراً، مع خمس هزائم كانت جميعها العام السابق.
مع رجوع أراوخو، انتقل كوبارسي للعب كقلب خط الدفاع أيسر، لكنه لم يظهر أي تراجع في أدائه.
الموجه فليك أشاد بتألقه قائلاً: “كوبارسي يستطيع التألق سواء لعب على اليمين أو اليمضى”.إشادات من أساطير النادي مثل بويول وبيكيه، وحتى القائد الحالي جوندوجان، تؤكد أننا أمام مدافع استثنائي يمثل مستقبل البارسا.
يبقى أمام أراوخو وكوبارسي فرصة مثالية لتعزيز الانسجام بينهما واستعادة الصورة التي تخيلها الجميع لهما كركيزة خط الدفاع الفريق في المستقبل، في ظل استمرار غياب مارتينيز.
بالنسبة لالبارسا، الوقت الضائع يمكن تعويضه مع ثنائي يملك كل مقومات النجاح.
