أثبت لامين يامال، اللاعب الشاب، أنه موهبة استثنائية بعدما سجل 11 هدف مرمىًا وقدم 15 مناولة حاسمة، ليؤكد أهميته في هجوم الفريق.
أما روبرت ليفاندوفسكي، القناص المخضرم، فلا يزال متصدر الهدافين الفريق الأول بـ33 هدف مرمىًا، إلى جانب 3 تمريرات حاسمة، مما يجعله عنصرًا حاسمًا في منظومة البارسا الهجومية.
في المقابل، يواصل رافينيا تقديم أداء مميز، حيث أحرز 24 هدف مرمىًا وصنع 16 هدف مرمىًا، ليكون أحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في الفريق.
بهذه الأرقام، يُثبت هذا الثلاثي أنهم القوة الضاربة لالبارسا، فهل ستكفي هذه المساهمات لقيادة الفريق نحو الألقاب؟