استرجع تشيزني لحظة قبل أشهر فقط، حين كان يقضي وقته مسترخيًا على الشاطئ، دون أي رغبة في الرجوع إلى المستطيل الأخضر.واليوم، يجد نفسه يدافع عن ألوان فريق يعتبره الأحسن في أوروبا، في رحلة بدت له كأنها حلم لا يصدق.
أضاف: “ما أقدّره حقًا هو لحظات التتويج، فرحة اللاعبين في غرفة الملابس، الأجواء الجماعية، والتدريبات التي تجمعنا كفريق واحد… هذا ما يجعل كرة الساحرة مميزة”.
في النهاية، يؤكد تشيزني أن الدافع الأكبر له داخل الميدان لم يكن أبدًا الألقاب أو الأضواء، بل الشعور الفريد بلذة الانتصار.