كورة فيب Koravip.com:: تألق البارسا في نهائي السوبر الإسباني وخطف اللقب من غريمه النادي الملكي، لكن إبعاد الحارس البولندي تشيزني بعد تدخل قوي على مبابي كاد أن يُغير مجرى اللقاء.
وبينما انشغل الجميع بالحديث عن ما كان يمكن أن يحدث لولا إبعاده، استغل شيزني الموقف لكتابة واحدة من أكثر الرسائل إلهامًا على حسابه في إنستغرام، حيث تحدث بصاستراحة عن الخطأ الذي ارتكبه، وتناول دروس الحياة التي اكتسبها من هذه التجربة.
وكتب شيزني إلى مشجعينه: “نعم، ارتكبت قرارًا خاطئًا وطُردت في أول كلاسيكو لي، شعور الإبعاد لم يكن ممتعًا بالتأكيد، لكنني تعلمت أن التجربة تمنحك نظرة أعمق إلى الأمور، في سبتمبر، كنت قد اعتزلت اللعبة وقررت الاستمتاع بحياتي على شواطئ ماربيا وملاعب الغولف، والآن، بعد أربعة أشهر فقط، كنت ألعب لقاءلطالما حلمت بها”.
وتابع: “ولم أخف أبدًا من اتخاذ قرارات جريئة أو تحمل المخاطر، وربما هذه العقلية هي ما أدى إلى البطاقة الحمراء، لكن في الوقت نفسه، هذه الجرأة هي التي قادتني إلى أول لقب لي مع البارسا، الحياة بلا خوف قد تسبب الألم أحيانًا، لكنها تمنحك مغامرات تستحق العيش، أنا أعشق هذه اللعبة!”.
وتجسد كلمات شيزني الشجاعة والروح القتالية التي تميز الأبطال، محولًا لحظة صعبة إلى درس ملهم في السعي نحو القمة دون تردد أو خوف.
وبينما انشغل الجميع بالحديث عن ما كان يمكن أن يحدث لولا إبعاده، استغل شيزني الموقف لكتابة واحدة من أكثر الرسائل إلهامًا على حسابه في إنستغرام، حيث تحدث بصاستراحة عن الخطأ الذي ارتكبه، وتناول دروس الحياة التي اكتسبها من هذه التجربة.
وكتب شيزني إلى مشجعينه: “نعم، ارتكبت قرارًا خاطئًا وطُردت في أول كلاسيكو لي، شعور الإبعاد لم يكن ممتعًا بالتأكيد، لكنني تعلمت أن التجربة تمنحك نظرة أعمق إلى الأمور، في سبتمبر، كنت قد اعتزلت اللعبة وقررت الاستمتاع بحياتي على شواطئ ماربيا وملاعب الغولف، والآن، بعد أربعة أشهر فقط، كنت ألعب لقاءلطالما حلمت بها”.
وتابع: “ولم أخف أبدًا من اتخاذ قرارات جريئة أو تحمل المخاطر، وربما هذه العقلية هي ما أدى إلى البطاقة الحمراء، لكن في الوقت نفسه، هذه الجرأة هي التي قادتني إلى أول لقب لي مع البارسا، الحياة بلا خوف قد تسبب الألم أحيانًا، لكنها تمنحك مغامرات تستحق العيش، أنا أعشق هذه اللعبة!”.
وتجسد كلمات شيزني الشجاعة والروح القتالية التي تميز الأبطال، محولًا لحظة صعبة إلى درس ملهم في السعي نحو القمة دون تردد أو خوف.
