فقد جدد اللاعب الأرجنتيني اتفاقيةه مع البارسا تسع مرات، بمعدل أقل من عامين لكل اتفاقية، مما تسبب في ضغوط مالية هائلة على النادي الكتالوني.
اليوم، يجد البارسا نفسه أمام موهبة شابة واعدة، لامين يامال، لكن الإدارة لا تريد تكرار أخطاء الماضي.
رغم أن اتفاقية لامين الحالي يمتد حتى 2026، إلا أن مسألة تجديده وإدارة مستقبله المالي أصبحت محور اهتمام كبير داخل النادي، تفاديًا لأي أعباء اقتصادية غير محسوبة.