كورة فيب Koravip.com:: يواجه الموجه هانز فليك تحديًا صعبًا في تحديد تشكيلته للقاءنهائي كأس السوبر الإسباني أمام النادي الملكي.
ومع توافر معظم اللاعبين، سيظل فليك محاصرًا بين اختياراته، حيث سيضطر إلى اتخاذ قرارات صعبة بشأن من سيبدأ في الفريق الأساسية، ومن سيجلس على دكة البدلاء، ومن سيغيب عن اللقاء.
وفي وسط هذا التحدي، يتساءل الجميع عن مكان أولمو في الفريق.
ورغم أنه عاد مؤخرًا من الجرح، إلا أن أدائه في بداية العام كان استثنائيًا، وفي غيابه عن اللقاءات الأخيرة، مثل لقاءبارباسترو ونصف النهائي، يحرص أولمو على استعادة مكانه في الفريق الأساسية.
وبتواجد أولمو، يمكن للفريق الاستفادة من تمريراته الدقيقة وتسديداته القوية من مسافات بعيدة، إضافة إلى قدرته على خلق الفرص الهجومية.
ولكن هناك منافسة قوية، حيث يبرز غافي كأحد الخيارات المفضلة في قسم صانع الألعاب.
وخلال مواجهة نصف النهائي أمام أتلتيك، قدّم غافي أداء مميزًا مع هدف مرمى وتمريره حاسمة، مؤكداً قدرته على تقديم التضحيات في الميدان ووعيد مرمى المنافس.
وعلى الرغم من خروجه متأثرًا بتقلصات، إلا أنه أصر على جاهزيته التامة للنهائي.
ومن المتوقع أن ينافس كل من غافي وأولمو على القسم ذاته خلف ليفاندوفسكي، في وقت يسعى فيه الموجه فليك لإيجاد التوازن المثالي بين هجومه وخط الدفاعه.
وقد تكون الأحسنية لأولمو كبديل في النصف المباراة الثاني، خاصة وأنه يمتلك قدرة على تحول مجريات اللقاء، في حين أن غافي قد يكون الأنسب في بداية اللقاء لما يقدمه من حيوية وتضحية.
وما زالت هناك شكوك حول من سيحرس مرمى البارسا في النهائي، وفي لقاءنصف النهائي، اختار فليك تشيزني بعد تأخر إينيكي بينيا عن الاجتماع التحضيري، لكن يبدو أن فليك قد يواصل الاعتماد على تشيزني في اللقاءالنهائية، خاصة بعد أدائه الجيد في مواجهة أتلتيك.
ومهما كانت الفريق النهائية، يبقى التحدي أمام فليك هو اختيار الأحسن ضمن مجموعة من اللاعبين الموهوبين، وهو ما سيجعل من هذه اللقاءاختبارًا حقيقيًا لإدارة الفريق في سعيه لحصد أول ألقاب العام.
ومع توافر معظم اللاعبين، سيظل فليك محاصرًا بين اختياراته، حيث سيضطر إلى اتخاذ قرارات صعبة بشأن من سيبدأ في الفريق الأساسية، ومن سيجلس على دكة البدلاء، ومن سيغيب عن اللقاء.
وفي وسط هذا التحدي، يتساءل الجميع عن مكان أولمو في الفريق.
ورغم أنه عاد مؤخرًا من الجرح، إلا أن أدائه في بداية العام كان استثنائيًا، وفي غيابه عن اللقاءات الأخيرة، مثل لقاءبارباسترو ونصف النهائي، يحرص أولمو على استعادة مكانه في الفريق الأساسية.
وبتواجد أولمو، يمكن للفريق الاستفادة من تمريراته الدقيقة وتسديداته القوية من مسافات بعيدة، إضافة إلى قدرته على خلق الفرص الهجومية.
ولكن هناك منافسة قوية، حيث يبرز غافي كأحد الخيارات المفضلة في قسم صانع الألعاب.
وخلال مواجهة نصف النهائي أمام أتلتيك، قدّم غافي أداء مميزًا مع هدف مرمى وتمريره حاسمة، مؤكداً قدرته على تقديم التضحيات في الميدان ووعيد مرمى المنافس.
وعلى الرغم من خروجه متأثرًا بتقلصات، إلا أنه أصر على جاهزيته التامة للنهائي.
ومن المتوقع أن ينافس كل من غافي وأولمو على القسم ذاته خلف ليفاندوفسكي، في وقت يسعى فيه الموجه فليك لإيجاد التوازن المثالي بين هجومه وخط الدفاعه.
وقد تكون الأحسنية لأولمو كبديل في النصف المباراة الثاني، خاصة وأنه يمتلك قدرة على تحول مجريات اللقاء، في حين أن غافي قد يكون الأنسب في بداية اللقاء لما يقدمه من حيوية وتضحية.
وما زالت هناك شكوك حول من سيحرس مرمى البارسا في النهائي، وفي لقاءنصف النهائي، اختار فليك تشيزني بعد تأخر إينيكي بينيا عن الاجتماع التحضيري، لكن يبدو أن فليك قد يواصل الاعتماد على تشيزني في اللقاءالنهائية، خاصة بعد أدائه الجيد في مواجهة أتلتيك.
ومهما كانت الفريق النهائية، يبقى التحدي أمام فليك هو اختيار الأحسن ضمن مجموعة من اللاعبين الموهوبين، وهو ما سيجعل من هذه اللقاءاختبارًا حقيقيًا لإدارة الفريق في سعيه لحصد أول ألقاب العام.
