السبب الأول يعود إلى قناعتهم بأن ديفيد هو مهاجم رأس الحربة يعتمد بشكل كبير على المساحات ليبرز، وهو ما يتعارض مع أسلوب اللعب التكتيكي المتبع في البارسا.
السبب الثاني يتعلق بالتكاليف المرتفعة التي يترغبةها الإمضاء مع اللاعب، حيث تشير التقارير إلى أن الاتفاقية قد تتجاوز 60 مليون يورو، تشمل الأجر، العمولة، ومكافآت الإمضاء، وهو ما يعد عبئًا ماليًا كبيرًا على النادي في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.
وبناءً على هذين العاملين، قررت إدارة البارسا إعادة النظر في الخيارات المتاحة أمامها لتعزيز خط الهجوم بالصيف المقبل.