شباب بلا رخص قيادة ولاعبون “منتهون” سابقًا، أصبحوا اليوم القوة التي أعادت النادي إلى القمة، بل وأصبحوا مرشحين للجوائز الفردية مثل الكرة الذهبية والحذاء الذهبي.
ورغم هذا الصعود المفاجئ، لا يزال بعض المشجعين يتعاملون بحذر، متسائلين عن الحد الأدنى من التوقعات لهذا الفريق، وما إذا كان استقصاء لقب واحد فقط سيكون كافيًا في العام الأول للمشروع الجديد.
لكن وسط هذه التساؤلات، يبدو أن اللاعبين يقدمون إجابة واضحة على أرض الميدان، بمعدل أربعة أمتصدر الهدافين في كل لقاء، ليؤكدوا أن الفريق هو الذي يقود المشجعين، وليس العكس.