وحملت الاتفاقية معها آمالاً كبيرة باستقصاء الإضافة المطلوبة للفريق، خاصة بعد رحيل نيمار.
ولكن سرعان ما تحوّلت الأحلام إلى كابوس لمشجعين النادي الكتالوني، حيث لم يقدم كوتينيو الأداء الذي يبرر قيمته القياسية.
وعلى الرغم من مشاركته في التتويج بعدة ألقاب محلية، فإن مستواه المتذبذب وغياب التأثير الحاسم جعلاه أحد أكثر التحولات إثارة للجدل.
وبعد مرور كل هذه السنوات، يبقى السؤال قائماً: هل كانت هذه الاتفاقية الأسوأ في تاريخ كرة الساحرة؟