أولمو كان يترك الأمر لوكلائه، على أمل أن تنقذه رافعة مالية جديدة تضمن بقاءه في النادي الكتالوني، لكن العام انتهى بصدمة للمشجعين، وسط وعود لم تتحقق.
وأشارت إلى أن إدارة البارسا الحالية تعتمد على الثقة أكثر من الاحترافية والشفافية، وتواجه قرارات خوان لابورتا وأسلوب إدارته انتقادات متزايدة، فيما تبدو المعارضة ضعيفة وغير قادرة على تقديم بدائل ملموسة،
في الوقت الذي يعيش فيه النادي حالة من عدم اليقين، تتكرر نفس الهفوات والوعود الفارغة، ورغم هذه الإخفاقات، يتطلع المشجعون لعام 2025 مع افتتاح الكامب نو الجديد، وظهور لامين جمال اللاعب الواعد الذي يحمل الأمل.