اللاعب البالغ من العمر 22 عامًا مستعد لتخفيض أجره، ولكن فقط إذا حصل على فرصة حقيقية لإثبات نفسه على أرض الميدان.
فاتي، الذي عانى من تراجع في مشاركاته مع الفريق خلال المواسم الأخيرة، يدرك تمامًا التحديات التي تواجهه في كسب ثقة الموجه واستعادة مكانه الأساسي.
رغم ارتباط اسمه بعدد من الأندية الأوروبية، إلا أن رغبته الأولى تظل البقاء في كامب نو وإثبات قدراته مع الفريق الكتالوني.
الموقف الآن في يد إدارة البارسا، التي ستحدد ما إذا كانت مستعدة لمنح فاتي الفرصة التي يطالب بها أم أنها ستسلك طريقًا آخر بشأن مستقبله.